سفيان أمرابط (6,5/10): هل أصبح الحمل ثقيلا؟
حضور أمرابط كالعادة يبقى مؤثرا في الوسط، من خلال الدور الذي يقوم به في المجموعة، ولعب بطريقته المعتادة من افتكاك الكرة والتصدي لمحاولات الخصم وكذا المساهمة في بناء المحاولات، حيث لمس العديد من المباريات، إذ عودنا أنه يشتغل كثيرا في الظل، لذلك بقي أمرابط وفيا لعطائه السخي ومجهوده الكبير في المباريات.

بلال الخنوس(6,5/10): بحاجة لمزيد من الفرص 
لعب كأساسي ووجد بعض الصعوبات في الشوط الأول على غرار زملائه، رغم المجهود الذي قام به وكذا تحركاته، لكنه تحرر أكثر في الشوط الثاني ونجح في التهديد وكذا في القيام بتمريرات لزملائه، وساهم أيضا في البناء، وكان كذلك يميل للجهة اليمنى الذي كان يخترق منها ويجد المنافذ مع مزراوي.

اسماعيل الصيباري: (6/10)
غاب توهجه المنتظر
 كان متوقعا أن يشارك كأساسي في المباراة عطفا على المستوى الذي قدمه في مباراة النيجر، لم يكن متألقا بالشكل المنتظر وإن كان ذلك لم يمنع من مشاركته في بعض المحاولات، وهدد أيضا من فرصتين، تحرر هو الآخر أكثر في الشوط الثاني إثر مشاركاته في بناء العمليات، قبل أن يغادر المباراة في الدقيقة 70.