قدم متهالكا ذهنيا بل منهار حتى تلك الإبتسامة الشهيرة التي هي ملكيته الخاصة افتقدها يوم الوصول٬لكنه عثر عليها لاحقا و هو يتقلد الشارة بعياب حكيمي و بردة فعل جميلة جدا أمام الهجوم التنزاني وخاصة تلك الدفعة السيكولوجية من ناخب يراه أولا و أخيرا هو الحارس الرسمي و إن تاهت به سبل البليهي و كوليبالي و بقية مدافعي الهلال .
لذلك إن كان هنالك من مكسب في مبارتي النيجر و تنزانيا هو تعافي ياسين من أسقام الهلال و الهزة النفسية التي حملها معه.

إضافة تعليق جديد