الجمهور العاطفي ينساق مع الموجة ينتقد لاعبا و يقول أنه طعن في السن و العمر و مفتقد للتنافسية و لا مكان له بالفريق الوطني ومن مبارتين فقط يخرج فيهما الفريق الوطني فائزا٫ يتجاهل عمق التحليل و تشخيص الداء الحقيقي  و يعود ليتباكى على غياب من قال بالأمس أنه ما عاد له من مكان.

الركراكي وجد نفسه محاطا بعديد الأسئلة التي همت بوفال و زياش وجوابه كان من وحي الأسئلة و كان موضوعيا" باب الأسود مفتوح للجميع وهما من الجميع"  وهنا نكرر سؤالنا للأنصار و القارئ الكريم " هل العلة في استعصاء أشواط البياض السلبية سببها غياب زياش؟ و من منكم لمس أن غياب بوفال و زياش كان ذو تأثير"؟