لئن كان هنالك من لاعب يستحق الثناء والتقدير ومعه الاعجاب بين لاعبي الفريق الوطني في شهر رمضان وخاصة في نافذة الربيع اي شهر مارس فهو الحاج نصير مزراوي.
ما قدمه مزراوي مع مانشستر يونايتد من أداء وقتالية إضافة إلى الخصوبة و التنوع والمرونة في أداء كل الأدوار التي طلبت منه داخل الفريق الوطني ،بل هنالك من جزم بتفوقه على حكيمي بالارقام على مستوى الرواق الأيمن في التمرير والشق الدفاعي والدليل أنه كان خلف التمريرة الحاسمة التي أثمرت هدف الانتصار أمام النيجر وضربة جزاء أمام تنزانيا...كل هذا يقول أن مزراوي كان أفضل الأسود في هذه النافذة.
إضافة تعليق جديد