لو يفكر الركراكي فيما يروج له سماسرة و تجار المباريات الودية في واحد من تواريخ الفيفا المتاحة العام القادم بمشيئة الله تعالى فسيكون ذلك ضربا من الجنون و إهدارا لواحد من التواريخ المفصلية لمواصلة التعرف على خبز أفريقيا الأسود.
الدليل أنه بمجرد أن عاد الركراكي لجادة الصواب بعد سلسلة من الوديات اللاتينية وقد واجه بوركينافاسو وكوت ديفوار ولاحقا الرأس الأخضر٬ حتى وجد الطريق لهزم منافسيه من جنوب القارة بدليل أرقام التصفيات المزدوجة للكان والمونديال.
لذلك سنخوض الكان بمشيئة الله تعالى ولا نحتاج لا الطليان ولا السبليون ولا البرطقيز مثلما يروج المروجون نريد خبزا افريقيا طعمه مرا للإستئناس...
إضافة تعليق جديد