إستشعر يوسف النصيري مهاجم فترباتشي التركي،ومعه أيوب الكعبي مهاجم أولمبياكوس اليوناني رغبة زميلها سفيان رحيمي في الإستمرار أساسيا مع المنتخب المغربي بعدما بات الناخب الوطني وليد الركراكي يضع فيه كامل الثقة لقيادة الخط الأمامي لأسود الأطلس.
وفي الوقت الذي كانت الأسبقية فيما مضى للثنائي النصيري والكعبي، إلا أن الوضع تغير داخل المنتخب المغربي بعدما بات رحيمي هو العنصر المعول عليه لقيادة خط هجوم المنتخب المغربي،واللعب إلى جانب إبراهيم دياز ثم عبد الصمد الزلزولي وإلياس بن الصغير.
رحيمي بدوره أنه يقبض على فرصة حقيقة منحه إياها الركراكي ولاعب البنفسجي الإماراتي، يدرك أهمية التألق الذي يعيشه مع المنتخب المغربي في الوقت الحالي، إذ يتطلع ليكون ضمن الجيل الذي سيمثل المغرب في نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمملكة الشريفة.
إضافة تعليق جديد