بعد الضحة التي أثارها رد عبد الرزاق حمد الله على الناخب الوطني،وحيد خليلودزيتش، كاشف أنه لم يتواصل مع التقني البوسني، أو أي أحد من اعضاء طاقمه التقني،عاد مهاجم إتحاد جدة السعودي، ليقدم توضيحا جديدا  على حسابه الرسمي، ب"إنستغرام" رافضا أن يتم تأويل كلامه.

وكتب حمد الله، في تدوينته مايلي:"توضيح إضافي لكي لايتم تأويل كلامي، آخر إتصال كان بيني وبين السيد مصطفى حجي كان في سنة 2019،وكان إتصالا في "إطار شخصي"ليقدم لي بعض النصائج التقنية مشكور عليها، ويفسر بها عدم إستدعائي آنذاك للمنتخب وليس لإستدعائي.. أما بخصوص أنني إستقبلت منه أومن المدرب أو من المنتخب دعوة ورفضتها أو أنني طلبت ضمانات للعب كأساسي كما جاء على لسان المدرب فهذا شيء عار من الصحة..ختاما أتمنى التوفيق لمنتخبا الوطني في جميع الإستحقاقات، وأنا لن أتردد أبدا وبلا شرط في تلبية الدعوة للمساهمة في إسعاد الشعب المغربي، لأن ذلك واجب وشرف لأي لاعب".