إضطر مسؤولي أولمبيك أسفي إلى اللجوء لتهديدات قوية للمتاجرين بأقمصة الفريق المزورة، بعدما تبين لهم أن العديد من البائعين يبيعون أقمصة مزورة سواء في الدكاكين أو الأسواق تحمل ألوان وشعار الفريق العبدي بأثمان باهضة، علما أنها لا تتعدى قيمتها 60 درهما.
وهدد مسؤلي الأولمبيك هؤلاء البائعون لأقمصة الفريق باللجوء إلى القضاء، إذا ما لم يتوقفوا عن بيع الأقمصة المزورة، بينما الفريق يتوفر على أقمصة من النوع الممتاز ثمنها باهضا.
وتشتكي العديد من الأندية الوطنية من مشكل تقليد الأقمصة التي تلعب بها من طرف مختصين في تصميم الأقمصة المزورة، وتباع في الأسواق ومحلات البيع بثمن باهض.