يبدو أن الفتح الرباطي ماض في مسعاه و بهدوء كبير،من خلال السياسة الناجحة التي يتبعها و التي أثمرت بشكل كبير في المواسم المنصرمة.
التعاقد مع لاعبين بتكلفة منخفضة وإعادة بيعهم لاحقا بأسعار محترمة قد تتكرر قريبا و هذه المرة مع الوافد الجديد عبد الرحيم امقران.
فحتى من دون أن يلعب ولو مباراة واحدة ،،فهذا اللاعب مطلوب لفرق خليجية و أيضا لمجاورة  وليد أزارو في الأهلي و بأكثر من مليار سنتم.
وسواس تم بيع اللاعب هذا الصيف او بعد نهاية الموسم فأمقران هو الكنز والدجاجة الجديدة التي ستبيض للفريق الرباطي ذهبا بعد بطنا و فوزاير وأكرد و بولهرود.