هنا تظهر شخصية المدرب غاريدو الضعيفة وعدم احترافيته في التعاطي مع كثير من الأمور ، لأنه أمام خنيفرة من تقدم لتسديد ضربة جزاء كان هو اللاعب ياجور ونجح في التسجيل وكان يفترض ان يتقدم اللاعب نفسه ليسدد ضربة الجزاء امام المغرب التطواني إلا أنه من فعل ذلك كان اللاعب الشاكير.
ومنذ تضييع ياجور ضربة الجزاء امام الجيش لم يستقر غاريدو على لاعب منفذ الامر الذي احدث هذه اللخبطة والتي قد تعني ضياع الدرع بسبب كل هذا التخبط وعدم تحديد رجال الإختصاص بشكل حاسم.