بتسجيله هدف التاهل والإنتصار في معقل ملعب رادس وأمام منافس كبير اسمه الإفريقي التونسي يكون أيوب الكعبي قد استعاد شهية التهديف في الوقت المناسب و بالضبط قبل التحاقه بمعسكر الأسود والسفر لإيطاليا.
الكعبي المصر على إقناع رونار في هذا المعسكر وعدم تضييع الفرصة سيكون في اختبار حقيقي لقدرته على مدى دخول الأجواء مع المنتخب المغربي وأن يفرض على رونار تغيير حساباته بخصوص خط الهجوم والعناصر التي ستسافر لروسيا.