في حكاية المدربين الذين استفادوا من دروس التكوين كفوج اول في المعمورة تحت رعاية الكاف و ما يسمى بالكاف برو، تواجد القديم و الجديد الخبير و المغمور، المخضرم و المبتدئ فحدث التباس على مستوى المقارنات و التقييم و معايير الإنتقاء و الفرز.
و لعل استحضار اسمي مدربين واحد حضر رغم أنه بدون مسار بالبطولة الإحترافية و عمره التدريبي 3 مواسم فقط و آخر ارتبط بالبطولة على امتداد ‍15 سنة كفيل بتكريس هذا الغموض.
حضر طارق السكتيوي و غاب الشقيق الأكبر عبد الهادي صاحب الخبرة و الباع الطويل.
ومهما اجتهد لاركيط في صياغة المبررات فإن طريقة اختياره للأسماء كانت بلا إقناع و جلبت له انتقادات واسعة و كبيرة.