الراقي مستاء و محبط و يعيش في دوامة قلق تسبب لها فيها طرفان الأول سعيد حسبان و الثاني هون غاريدو من خلال تصريحاته و مواقفه المعلنة في الندوات الصحفية و التي تصور الراقي و كأنه ابن عاق او رافض للعب مع الرجاء.
الراقي صحيح انسحب من المشهد و كتب هذا عبر صفحته بالفيسبوك لكنه يرهن العودة للرجاء بما سيتمخض عن الجمع العام المرتقب و خلاله يرغب في رحيل حسبان كي يعلن العودة للفريق و هو ما يعرفه الرجاويون أكثر من غيرهم و هناك من لم يؤاخذ الراقي على موقفه و تفهموه بالكامل.