تزامن تعيين ريكاردو سابينطو مدربا  لنادي الرجاء، مع حدث مثير ذلك أن يوم تعيينه صادف 10 أكتوبر وهو نفس يوم عيد ميلاده اذ فور التعيين احتفل بذكرى عيد ميلاده 52 ٬ الأمر الذي مثل له حدثا يدعو للتفاؤل وقد جعل من عصبة الأبطال بحسب تصريحاته الهدف الأسمى له واعدا بأن يعيد الرجاء للبوديوم الإفريقي بعد 25 عاما من الغياب.
المصادفة الثانية هي أنه يوم تعيين البرتغالي سابينطو٬ كان مواطنه جورج بيشتو يغادر الدفاع الجديدي وقد توصل بقرار الإقالة. للتذكير سابينطو اختار العمل دون الجيناني والتونسي بن ونيس وجلب معه مساعديه من بلاده.