حملت الدورة الثانية هدفان على درجة عالية من الجودة و هدفان عالميان بكل المقاييس، هدف عميمي الكوكبي الذي سجله بمرمى فريق أولمبيك خريبكة من مسافة 30 متر استقرت على إثرها كرته بالزاوية التسعون للحارس الفوسفاطي و هو أمر تكرر بعد هدف دياكيطي من الفتح بالجولة الأولى بمرمى الوداد.
و هدف عالمي ملعوب بين الحافيظي الذي مرر بمكر و خبث لبنحليب و هو الهدف الثاني للرجاء و الأخير دون انتظار أو إطالة تفكير غمز الكرة بروعة لمرمى بورقادي و كلاهما هدفان متروكان للمقارنة.