بكل تأكيد لا توجد مقارنات لوجود أكثر من فارق بين حضور الإطارين إن على مستوى الإحتكاك بالبطولة أو حتى الممارسة ككل.
الزاكي لسنوات وهو يناضل بالبطولة الإحترافية وروسي في أول قص لشريط التدريب وعبر بوابة الصفوة.
الزاكي منتشي بثلاثية ملعب وجدة و روسي مكتوي بصعقة الهويمة وعلى الأرض وبين الجمهور.
في مواجهتهما هاته سيحاول الزاكي إستثمار الحضور الذهني العالي للاعبيه سعيا خلف إنتصار ثاني على التوالي في وقت يستحضر روسي بعقلية المدرب وبإلهام اللاعب السابق كل الأفكار بحثا عن نقطة في أعالي البوغاز.