في مباراته الأولى انتظر الجمهور الودادي إطلالة اللاعبين و إضافة المدرب و ما سيكون عليه الوضع قبل رحلة جنوب إفريقيا، ليعري الفتح عن عديد الثغرات و الأخطاء و الأمور التي ينبغي إصلاحها.
الأفريقيان بلا إضافة و الدفاع وحده كارثة عظمى ولا يوجد لاعب ربط يتحكم في الإيقاع من طينة رشيد حسني المغضوب عليه من طرف المدرب.
مباراة الوداد و العذاب التي تحمله بن يدر أظهرت حاجة الوداد لخدمات حسني و تأجيل كل الخلافات .