لا حديث داخل الأوساط الرجاوية إلا عن الصفقة التي تمت بين بودريقة وحسبان و ما تضمنته جلسة العشاء الذي ضم الطرفين يوم أمس.
فهل تقدم بودريقة بعرض لحسبان و ما طبيعة هذا العرض و هل وافق عليه حسبان؟ وكيف تم التفاوض خلف ظهر المنخرطين و أيضا كيف اجتمع الطرفان و هما على خلاف بحرب إعلامية مفتوحة؟
وضعية الرجاء تزداد غموضا يوم بعد يوم.