هذا البولوني لن تسعفه كل أعذار الدنيا و الكون إن هو فشل في عبور حاجز ريمو سطار  النيجيري ومعه فشل في التواجد في دور المجموعات في عصبة الأبطال لأنها ستكون كارثة حقيقية وبكل المقاييس تلك التي ستضرب العساكر مبكرا قاريا.
 
تشيسلاف عثر على فرصة ولا في الأحلام ليقدم نفسه لجماهير افريقيا بقبعة لم يجربها سابقا٬ وتهيأت له كل الظروف من ميركاطو ومركب عملاق وأجواء هادئة وملعب بالعاصمة لاستضافة منافسه لذلك لا أعذار للربان البولوني .