الأمر لا يتعلق بترحيل هذا الفريق الكبير وهذا الهرم الكروي وزعيم الأندية بالمغرب للعيون، بل باقترابه من خوض نهائي مسابقة يعشقها ويملك رقمها القياسي وهي كأس العرش بالعيون التي اختارتها الجامعة مسرحا للنهائي هذه المرة.
تجاوز الماص ذهابا يقرب العساكر من نصف النهائي وانتظار طنجة أو الخميسات وبعدها التفكير في ان يكون كما كان مرارا صاحب أول شرف في اللعب بالعيون كما كان أول فريق مغربي يتوج بلقب قاري لكأس افريقيا للأبطال سنة 1985.