اللاعب الذي يمثل منتخب جبل طارق٬ أيوب الحميدي الذي سجل على طريقة ميسي واحتفل على طريقة رونالدو مع الإتحاد الإسلامي الوجدي ٬ بهدف فيه الكثير من "الشووو" الذي لا يليق بدفاع فريق اسمه الرجاء.

الحميدي لم يأتينا هنا بجديد٫ هو فقط ذكرنا بهدف حمودان أمام الرجاء في عصبة الأبطال٬ بنفس المشاهد ونفس الفرجة ونفس الجمود لدفاع تحول مدافعوه لأصنام لا تتحرك...
وكي لا يقال أن المستهدف هو دفاع الرجاء٫ فقد تابعنا نفس المشاهد مع دفاع الوداد أمام الماص ويكفي الإستدلال بعدد الأهداف التي استقبلها دفاع الوداد هذا الموسم.

ثم هدف ابراهيم عادل مؤخرا مع بيراميدز أمام الجيش الملكي٬ هي أهداف كربونية بنفس الصورة وبنفس الشكل ٫ ل 3 دفاعات لأقوى 3 أندية مغربية فماذا عن الآخرين؟
لذلك قلنا ونكرر لا يحق لأي كان حاليا أن يدافع على أحقية لاعب من البطولة ليدافع عن حلمنا جميعا في الكان؟ هؤلاء يطالبون ويوقعون بمبالغ خيالية كي يطمئن خاطركم...