«بقائي مع الفريق وإن كان لا يقبل المساومات إلا أنه من بين أسبابه عصبة الأبطال، بعد شمتة النسخة السابقة والكيفية التي غادرنا بها أمام نجم الساحل التونسي.
عصبة الأبطال تعني لي الكثير مثلما تعني لبقية اللاعبين، وخاصة الجماهير العسكرية، عدم بلوغ دور المجموعات لا يراود إطلاقا مخيلتنا ولا يوجد مبرر لأي إخفاق لا قدر الله.. المنافس فريق بخبرة أفريقية محترمة، لكن ما يهمنا نحن هو وضعنا داخل الفريق وأن نقاتل كي نواصل المشوار بمشيئة الله تعالى ولو أنها مباراة لن تحسم إلا في الإياب، لدينا مجموعة قوية بعناصر ممتازة، هنالك مزيج بين القدامى والجدد والفريق مثل العائلة والجميع يراودهم نفس الطموح ونفس الهدف، وهو الذهاب بعيدا في عصبة الأبطال».