لا نريد تهويل الأمور، لكن لا يوجد مانع من أن نتصدى لهذا الأمر قبل أن يحدث المحظور، والمحظور هو أنه لكل نجاح أعداء ولكل شهرة ضريبة، ولا يمكن أن نترك واقعة ما حدث مع أوناحي الذي أحببناه يمر مرور الكرام.

يوم واحد على استقبال الأبطال، تنتشر شائعات خبيثة وسخيفة، وليظهر أوناحي للرد وقد طمأننا فعلا لمن أخطأ على مستوى تمرير بعض الرسائل، وهو معذور في ذلك.

لذلك باسم الحب والغيرة على هذا اللاعب الرائع، نتوجه له ولغيره بأن يستثمر نجاحات قطر وأن يستغل ما حدث في قطر والإشادات التي انهالت عليه بما يرفع مكانته.

اوناحي اليوم ليس هو أوناحي الأمس، العيون عليه وكبار أوروبا راغبون في خدماته وقيمته تضاعفت 20 مرة وليس مرتين، من 3 مليار ل 60 مليار سنتم ما شاء الله تعالى، لذلك كل الحذر عز الدين …

الحذر، لأننا نحبك ولأنك اليوم سوبر ستار ولأنك صرت قدوة للأجيال الصاعدة ولك معجبون من الصغار ولأننا نود أن يكون لنا مايسترو كبير برقم 10 مستقبلا اسمه عز الدين، 10 بالرقم و10 على 10 في التصرفات وكل شيء..
مرة آخرى غيرتنا على عز الدين هي سبب هذا المقال وقريبا إن شاء الله نتابعه مع ناد عالمي.