الركراكي الذي قال أنه لم يأخذ بعد من اللاعبين عصارة موهبتهما كاملة و الحديث هنا عن زياش وإبراهيم٬ وقد تمنى أن يصلا الذروة  والمؤمل منهما ٬ كان قد أقدم على تغييرهما معا خلال مباراة الغابون .
 وأمام لوسوطو أبقاهما معا في مرسي الإحتياط وهي المرة الأولى التي يجلس فيها إبراهيم بديلا منذ اختار اللعب للفريق الوطني ٫ وكأن الناخب الوطني يريد تمرير رسالته أنه لا يفاضل بينهما ...؟؟؟
وكانت المرة الوحيدة التي استبدل فيها زياش وبقي دياز داخل رقعة الملعب قد شهدت غضب لاعب غلطة سراي في لقطة رميه واقي الساق الشهيرة.