بعدما خلق موضوع عبد الصمد الزلزولي جدلا واسعا في الإعلام المغربي والدولي، قبل نهائيات كأس أمم إفريقيا التي أجريت بالكاميرون، بعدما رفض اللاعب الإنضمام لصفوف منتخب بلده الأصلي، ستتجه له الأنظار مجددا، لمعرفة ماإذا كان قادرا على دخول عرين "أسود الأطلس".
إبن مدينة بني ملال،وفي حال إقتنع البوسني وحيد خاليلودزيتش، بضمه للائحته النهائية، ضد الكونغو الديموقراطية،في إطار الدور الفاصل المؤهل لنهائيات كأس العالم 2022 بقطر،سيكون مطالبا هذه المرة بحسم إختياره، دون اللعب على الحبلين، وهي آخر مرة، قد يتم الإهتمام فيها باللاعب، الذي سبق له مجاورة "أشبال الأطلس"،ورغم ذلك ظل مترددا في حمل قميص المنتخب المغربي الأول، قبل " الكان" الأخير.