سيرحل مالقا إلى الباسك في رحلة محفوفة بالمخاطر لمقارعة العنيد أتليتيكو بلباو عن الدورة 33 من الليغا.

ويعد اللقاء ضد رابع الليغا إختبارا حقيقيا لقدرات أمرابط على زعزعة إستقرار رابع أقوى دفاع في إسبانيا ولما لا توقيع ثالث أهدافه مع النادي الأندلسي، وستتجه الأنظار إلى النفاثة مع فرض رقابة لصيقة عليه من المدافعين الباسكيين لإيقاف تهديداته وشل حركته.

المدرب بيرنار شوستر قد يتجاهل للمرة الثالثة على التوالي المهاجم منير الحمداوي الذي خرج من منظومة الحكيم الألماني ويسير نحو قضاء ما تبقى من الموسم على كراسي المدرجات والإحتياط.

ADVERTISEMENTS

المهدي