المنتخب: وكالات
هما جيلان استطاعا أن يبصما على حضورهما الجيد في تاريخ أولمبيك خريبكة، الجيل الذي قاده اللوزاني مع مجموعة من اللاعبين كالزعناني وحدومي والإخوان الفدادي وحميدوش وحبابي وغيرهم، ثم جيل مصطفى مديح الذي قاد الجيل الذهبي الأخير الذي فاز بالبطولة والكأس بلاعبين من أمثال بودلال، مورصادي، ميري، أمزيل، التريكي والأخوان رفيق وسمير فلاح ووراد وكمارا.
مرت تسع سنوات على الإنجاز الأخير وبقي البزغودي الممثل الوحيد للجيل الذهبي الأخير، ولو أنه كان وقتها في الفريق الثاني، غير أنه كان شاهدا على الإنجاز، ليبقى اللاعب الوحيد الذي يمثل الجيل الأخير في هذا النهائي.