سأعمل على تفادي النقص
«لقد أثر العامل النفساني على انطلاقتي في هذه الدورة وهو شيء جد عادي بالنسبة للاعبة الغولف، لذا سأعمل على تفادي هذا التأخير في الجولات المقبلة.
بالنسبة للدورة فهي ناجحة بكل المقاييس التنظيمية منها والرياضية، حيث كل شيء يمر في أحسن الظروف والإحترافية هي سيدة الموقف.
الدورة لها أهميتها بالنسبة لي كلاعبة محترفة مغربية تطمح إلى المشاركة في الألعاب الأولمبية المقبلة بــ "ريو دي جانيرو" وحظوظي تكمن في مشاركة مكثفة على مستوى أوروبي ودولي خاصة بعد تصنيف «الغولف المغربي عالميا وأوروبيا.
أشكر موقع «المنتخب» على هذا الإهتمام».
عبد الجبار والزهراء