إكتفى الرجاء بضم اللاعب نياسي البالغ من العمر 30 سنة والقادم من تجربة احتراف قادته للعب باليونان، وفشل في ترجمة رغبته في إتمام الكثير من التعاقدات بنجاح.
الظروف المالية الصعبة التي مر منها الرجاء وتداعياته على صورته الخارجية ساهمت في رفض العديد من اللاعبين التوقيع له ما لم يتوصلوا بضمانات قوية.
وتعود الرجاء على ضم مدافعين من القارة الإفريقية في آخر المواسم وكان أخرهم الغاني محمد أوال.
وكان الرجاء أول من فاوض اللاعب باب طوندي للعودة لصفوفه، إلا أنه اصطدم برفض اللاعب نتيجة لعدم تسوية خلافات سابقة.