من جملة هذه الحقائق أنه من السابق لأوانه الحديث عن الرجاء بطلا أو حتى مرشحا فوق العادة للتتويج لان الفارق تقلص و عديد الفرق بمن فيها الوداد الذي استعاد نغمة الإنتصار يملكون مشروعية و طموح المنافسة على الدرع.
الكلاسيكو أظهر ان الرجاء تحتاج للكثير قبل دخول المعترك الإفريقي و معه الحاجة لمن يرافق ياجور في جبهة الهجوم و أن استمرار معاقبة بنحليب في ظل الخصاص البشري الموجود قرار يحتاج لإعادة النظر فيه.