منذ أربعة أشهر لم يحصل من خلالها الطاقمين التقني والطبي للكوكب المراكشي على منحهما ومستحقاتهما التي ما زالت في ذمة النادي منذ الموسم الماضي، بحيث أن الخرجات الاعلامية لبعض مسؤولي الفريق تزيد الطين بلة.
وبات على مكتب الكوكب البحث عن حلول فعلية بدل التضليل الاعلامي خاصة وأن الفريق المراكشي عاش خلال السنوات الأخيرة وضعية صعبة كادت أن تقذف به الى القسم الثاني، لذلك بات من اللازم القيام بتدخل فعلي لصرف المستحقات العالقة.