في الوقت الذي بات اللاعب المهدي أوبيلا قريبا من العودة لتداريب فريقه حسنية أكادير، وهو الأمر الذي أسعد الطاقم التقني بقيادة الأرجنتيني مييغل غاموندي، إلا أن إصابة المدافع البوفتيني عقدت الأمور بعدما تأكد غيابه لمدة شهرين،  وهو المعطى الذي جعل مدرب الغزالة حائرا ويفكر في الإسم الذي سيعوض به المدافع الصلب الذي قدم أوراق إعتماده خلال النصف الأول من البطولة الوطنية.