برافو حسبان على نجاحه في تدبير الجمع العام بالإستفزازات واستحمار الرجاويين كما خطط له.
برافو على أنه أكد للمرة المليون أنه كاذب بدرجة مارشال ومن يصدق تصريحاته فإنه إما " نية" أو غبي.
برافو لأنه نسف الجمع العام في التايميينغ المثالي والمنخرطون عليهم أن يفهموا أن مصداقيتهم ضربت في الصميم و اللعبة انتهت بالنسبة إليهم.
من الآن فصاعدا لا أحد سيصدق المنخرطين وكثرة ضجيجهم لأنه لم يعترضوا على التقرير المالي كما روجوا وفشلوا في تدبير برلمانهم باحترافية وظهروا أشباح في ضيافة حسبان.