شأنه شأن باقي اللاعبين المحليين الحالمين بالمونديال وقبلها الحالمين بأن يجدوا لهم موقعا في مفكرة رونار في المباريات التي تربط بين الأسود والحدث العالمي.
بنشرقي الذي تلقى عروضا إحترافية جادة بعد تألقه اللافت رفقة الوداد في عصبة الأبطال الإفريقية، فضل تأجيل حسم مستقبله لما بعد مونديال الأندية أو مونديال روسيا، حيث ترتفع الأسهم والكوطة بشكل كبير.
وكان اللاعب قد قالها بصريح العبارة على أنه يطمح في اللعب بإحدى البطولات الأوروبية الكبيرة ويراهن على المونديال ليكون جسر العبور صوب هذه المحطة.