ولأن الأجواء سبب مهم لنجاح أي مدرب في مهمته، فإن ما بات يعيشه المدرب الحسين عموتا دخل الوداد، أصبح لا يطاق، سواء على المستوى التقني، وذلك من خلال المستوى الباهت الذي يقدمه اللاعبون، أو الأجواء الداخلية، بدليل الصراع الذي خرج للعلن بين عموتا ومحمد طلال رئيس لجنة التواصل.
الأمور أمست صعبة  على عموتا، للقبض بزمام وأمور الفريق، كما يتمنى هو، والأجواء لم تعد تُبشَر بالخير ، ولا تساعد عموتا على النجاح في مهمته، فأي مصير ينتر المدرب المتوج بلقبين غاليين؟