لأول مرة ومنذ خروجها للشارع أشهرت جماهير الرجاء عبارة «ديكاج» في وجه محمد بودريقة بعد أن ساد الإعتقاد في فترة من الفترات على أنه مرحب به للعودة من جديد للفريق، سيما بعد أن أعلن خلال جمع عام لم يكتب له النجاح إستعداده لهذه العودة.
إلترات الفريق وضعت بودريقة في نفس الخندق مع منخرطين ورؤساء سابقين وحاليين في مقدمتهم بطبيعة الحال سعيد حسبان، وهو ما يضعف حظوظ وآمال بودريقة في العودة من جديد للنادي لأن الجهة التي راهن عليها لدعمه إنقلبت عليه.