لو سارت الأمور كما يرغب فيه غاريدو و كما يخطط له سعيد حسبان وتم التخلص من المزعج و المشاكس عصام الراقي فإن فرقا كثيرة سترحب به رغم تقدمه في السن وستفتح له أحضانها ليلتحق بها.

الوداد مثلا من الفرق التي قد لا تجد حرجا في ضم لاعب بخبرة الراقي القارية والمحلية وهو ما قد يمثل ضربة موجعة للغريم التقليدي و كل شيء سيتوقف على رغبة اللاعب الذي لم يتردد مرارا في إعلان وفائه للرجاء.

ADVERTISEMENTS

الجيش من الفرق التي لن تتردد وتتأخر في الإستجابة للاعب والذي سيكون عنوانا للمركاطو البارد.