نتائجهما لا تبعث على السرور داخل و خارج الملعب و بعد مرور ثلث كامل الأرقام لا تطمئن محيط و أنصار الناديين و إن كان سريع واد زم قد وقع على بداية مقبولة نوعا ما قبل أن يندحر و ينكمش في مرحلة تالية و بشكل غريب.
الراسينغ لا ينتصر لا داخل و لا خارج الملعب ووادزم بسلسلة هزائم متتالية تقلق جماهيره الأمر الذي يعيد للواجهة حكاية العودة السريعة للفرق التي تصعد من القسم الثاني فهل بدأ الفريقان بالفعل فيلم ركوب المصعد للعودة لفئة المظاليم؟