التخوف تبدد بشأن إلتحاق هذا اللاعب بمونديال الأندية حيث كل الجماهير الودادية تنتظر منه الكثير ولعله يعوض أمام باتشوكا المكسيكي ما لم يقدر على تقديمه أمام الأهلي المصري حين غادر برج العرب ذهابا وتخلف عن ملحمة مركب محمد الخامس إيابا.
محمد أوناجم وبعدما عرض حالته على طبيب فرنسي في مناسبتين وبإزالة الجبيرة من قدمه بدأ مرحلة التأهيل وغيابه ترك فراغا كبيرا على مستوى الخط الأمامي والحلول الهجومية داخل الوداد لذلك عودته مهمة لتتحسن الأحوال وينتهي نحس النتائج.