باستثناء خسارته لنهائي كأس العرش أمام الجيش الملكي سنة 2010، فإن تاريخ حضور مدرب الوداد الحسين عموتا في المباريات النهائية، يرجح كفته وأنه رجل نهايات بامتياز.
فاز أمام المغرب الفاسي مدربا للفتح بنهائي كأس العرش وقاد الفتح للتتويج بنهائي كأس الكاف أمام صفاقس التونسي وعاد ليتوج بكأسين لبطولة أمير قطر رفقة السد وحضر مدربا مساعدا لباولو فوساتي في نهائي عصبة الأبطال الأسيوية.
لذلك يرجى أن يكون النهائي الأهم في مسيرة هذا المدرب في أهم مسابقة قارية للأندية بطعم التتويج أيضا هذه المرة.