المنطق و العقل و حتى العدل يقول أنه ينبغي أن يكون ضمن 3 حراس بالمنتخب الوطني حاليا لما أظهره هذا الحارس من مستويات ثابتة على امتداد سنتين رفقة الرجاء و لكونه بلغ سن النضج الكافي و لخبرته القارية و أيضا لأن المكافاة تقتضي منح حارس اجتهد و بذل مجهودات كبيرة حق فرض نفسه و التواجد رفقة الأسود.
صحيح أن التكناوتي مشروع حارس للمستقبل لكن الغريب هو أن يكون الزنيتي الحارس الثاني بالمنتخب المحلي و لا يتواجد رفقة الأسود