إضطر محمد بودريقة لأداء فاتورة مكلفة لأحد البنوك وتمثلت في 3 مليون درهم وهي جزء من ديون لحقت الرجاء بفضل تدبير بودريقة السيء في فترة تسييره.
وخلافا لما إدعاه بودريقة الذي حاول تمويه الرجاويين كون هذه القيمة المالية هي دعم منه للنادي، إلا أن الفريق نشر بيانا توضيحيا كذب من خلاله إدعاءات بودريقة وعلى أن ما سدده هو قرار منه ليتفادى الحجز عن ممتلكاته ونشر البيان تفصيلات بأخطاء بودريقة وبالأرقام.