باقتراب الرجاء من التواجد بالعيون والحضور بملعب الشيخ الأغضف طرفا في نهائي الكأس الفضية، فإن سعيد حسبان يزيد إلتصاقا بالكرسي ويرفض كل مساعي ومقترحات التنحي.
حسبان يريد لقبا وبأي ثمن وينظر للقب كأس العرش على أنه جد متاح سيما والفريق على مقربة من النهائي وبذلك فهو مستعد للمقاومة والصمود والأكثر من هذا إشهار كل أنواع التحدي بوجه معارضيه كي لا تضيع منه هذه الفرصة الناذرة التي ستلج به لخانة الرؤساء المتوجون داخل القلعة الخضراء.