لم يظهر الرجاء البيضاوي بنفس النسق والشكل الذي تميز به عبر تاريخ حضوره في سوق التعاقدات، إذ ظهر هذا الموسم بشكل محتشم وخجول واكتفى فقط بـ 4 تعاقدات.
ضم لاعبين أحرار غير مرتبطين بعقود مع الأندية المنافسة، كان أبرزهم زكرياء حدراف من الدفاع الجديدي وعبد الرحيم الشاكير من الجيش الملكي ومحسن ياجور العائد من البطولة القطرية وزكرياء الهلالي من شباب الحسيمة، كان هو مختصر التعاقدات الرجاوية والتي تطابقت مع واقع الأزمة المالية التي يمر منها النادي والتي أعاقت تقدمه ومنافسته بالميركاطو كما كان الأمر في سابق المناسبات.