في هذه المدينة يشم عبق العالمية و رائحة المونديال التاريخي و فيها يستحضر روائعه و ذكريات الإنجاز الكبير الذي منحه وصافة البايرن،و المثير أن الرجاء ربحت برباعية في الدشيرة و عادت لتربح برباعية بأكادير فريق الكوكب و في نفس الدورة من الموسم المنصرم ربحت الكاك بنفس الملعب برباعية.
الجماهير الرجاوية أعلنت مرة أخرى عن عالميتها و تنقلت بسخاء ووفاء و حضرت أكثر مما يحضر الجمهور السوسي مباريات فريقه و كان رقما حاسما في معادلة الرباعية الموقعة أمام الكوكب فكان جمهور الدورة بامتياز.