بعد تخلَّفه عن معسكرات الدار البيضاء، إيفران، ثم أكادير، وهدد بالرحيل عن الرجاء البيضاوي ما لم تتم الاستجابة لمطالبه المالية، وتسوية مشكلة مستحقاته.
اقترب مابيدي من العودة لصفوف الفريق الاخضر منهيًا تمرده السابق، بعدما توصّل لاتفاق مع مسؤولي النادي يقضي بتسوية مستحقاته المتأخرة، ما يمكنه من الاستمرار لمدة موسم آخر.

مقابل ذلك وعد الدولي الكونغولي مسيري الفريق الاخضر بسحب شكواه للاتحاد الدولي، وبالتالي طي صفحة الخلاف ببن الجانبين، حيث بات يتعين على مابيدي الانخراط في تداريب الفريق.

ADVERTISEMENTS