يخضع اللاعبان المهدي النغمي وعبد الرحيم الشاكير لنظام تدريبي من الزمن الغابر و من زمن الهواية و من ذلك العهد الذي ولى و انقضى.
إدارة الفريق تحاول الرجوع بنا لأيام للخلف من خلال جر اللاعبين لحصص تدريبية يومية ( حصتان في اليوم) واحدة على التاسعة صباحا والثانية الثالثة ظهرا في الحر ودون مقومات التدريب الإحترافية وفي الغابة وخارج المركز الرياضي العسكري وممنوع عليهما الكلام مع الصحافة أو الغياب ومن غاب سيؤدي غرامة 5 مليون سنتيم.
الغاية من هذا النظام إكراه اللاعبين على فسخ العقد دون درهم أو سنتيم و الكولونيل رشد أخبر اللاعبين بما يلي" لقد كلفتما الفريق الكثير أنتما غاليين بزاف خاصكوم تمشيو فابور وتتنازلا عن المستحقات".