لا يمثل في الوقت الحالي أفضل لاعبي الفتح الرباطي فحسب بل أفضل لاعبي البطولة الإحترافية على الإطلاق نظير ما قدمه من مستويات ثابتة وقارة ولتطور أدائه بالتدريج ونجاحه في أن يكون رجل القرار الأول داخل الفتح.
هذا اللاعب انتظر لغاية رحيل مراد بطنا لينفجر وليكسب الثقة ويتحمل مسؤولية العديد من القرارات المهمة داخل الفتح من ضربات جزاء و أخطاء وعيون الأندية العربية عليه ولعله سيمثل مكسبا تقنيا وماليا جديدا للفتح يتجاوز بطنا بكثير.