الأمر يتعلق بأكثر الصفقات إثارة للجدل في تاريخ الوداد، الصفقة الأغلى بالبطولة من بين اللاعبين الأجانب ودون بصمة تهديفية ولا حتى حضور على مستوى الدقائق.
شيكاطارا لم يظهر، والجدل مثار بشأن عدد مبارياته الدولية الأمر الذي خدم أفكار الحسين عموتا الذي قرر منذ أول لحظة وتطابقا مع أفكاره وصرامته وانضباطه، والرحيل عن الوداد يبدو خيارا مرجحا وكبيرا طالما أن الإطار الوطني غير مقتنع تماما بمؤهلات اللاعب وخاصة خروجه عن نص الإنضباط والإلتزام في التدريبات.