مازالت سير المدربين تتقاطر على فريق الرجاء و حتى التفاوض اخذ أشكالا متقدمة مع أسماء مختلفة لكن عدم وجود خلية تقنية مخول لها الأمر و متخصصة تقنيا فرض حالة غليان داخل الفريق.
الرجاويون يتابعون أسماء سامي الطرابلسي و الغرايري من تونس و جوزي أنيغو من فرنسا و غيرها و يراقبون المشهد لمعرفة الإسم الذي سيعوض فاخر بالعارضة التقنية للنسور الخضر بالفترة المقبلة و من هو المخول له أمر الإختيار و الفرز؟